الصدمة الثقافية OPTIONS

الصدمة الثقافية Options

الصدمة الثقافية Options

Blog Article



نصيحة روبن: تعلم اللغة المحلية. لقد تعلمنا جميعًا بالتأكيد كيفية نطق الدجاج (鸡) والضفدع (青蛙) بلغة الماندرين في تلك الليلة، وأوصي بتعلم بعض الكلمات والعبارات الأساسية على الأقل في لغة البلد الذي تزوره.

ويشعر الفرد بالراحة في بلده أو بيئته الجديدة. كما يصبح لديه شعور بالانتماء. هذا لا يعني أنه سوف يفهم جميع العادات والتقاليد في بلده الجديد، ولكنها المرحلة التي ستساعده على فهم المجتمع أكثر والانتماء له والشعور بالراحة فيه.

نصيحة خوان: تقبل الاختلافات. تعلمت أن أقدر الطقس حتي في الأيام الماطرة والباردة، لأن المطر هو سبب الطبيعة الجميلة الموجودة في منطقتي، والتي أحببت استكشافها.

مرحلة شهرالعسل، التي ينظر بهاالشخص لكل ماهو جديد في البلد التي يذهب عليها بنظرة ايجابية ويستشعر حجم الختلاف والتقدم الغير موجود في بلده.

السفر داخل البلد وزيارة الأحداث والمواقع الثقافية مثل المتاحف أو المواقع التاريخية.

أولاً: مراحل رينزميث العشر للتَّكيُّف مع الصَّدمة الثقافية

لدى تذكر تجربتي السابقة، مصطلح “الصدمة الثقافية” لا يبدأ حتى في وصف تلك الرحلة. كانت الحياة مختلفة تمامًا في بلدتي الريفية. حتى نون الانتقال من مكان إلى آخر – مثلاً من وسط المدينة إلى البلدات المجاورة – مغامرة بحد ذاتها. ضع في اعتبارك أنه لم يكن هناك محطات للحافلات، بل كانت تتوقف حسب رغبة المسافرين والسائق.

- التعرض الدائم للفكر المختلف خصوصا الفكر الديني المختلف عنا، وذلك بزج انفسنا في تجارب مع اشخاص مختلفين ومحاولة فتح نقاشات دائمة حولها، ما يجعل العقل يتعود على الاختلاف وتقبل الاخر.

نقطة أساسية، هي ضرورة معرفة لغة بلد الزيارة والتحدث بها بطلاقة. أو على الأقل اللغة الانجليزية.

لهذا السبب، تحدثنا مع بعض زملائنا في إي أف للاستماع إلى تجاربهم الواسعة حول الصدمات الثقافية وكيف تعلموا التعامل معها.

« كريستينا جروف الجانب الروحي للطبيعة البشرية الشوكولاته ، والسرور القليل الذي يغوي دماغنا »

في نهاية رحلة كيتلين، كانت قد كونت صداقات جديدة مدى الحياة.

تلعب عوامل عدة دوراً رئيساً في الشعور بالصدمة الثقافية. إليك بعضها:

التكيّف: تكون قد تعلمت حينئذٍ كيفية التأقلم مع الثقافة الجديدة، وربما تشعر بأنَّك جزء منها.

Report this page